اليوم سعدان قدم استقالته
( السنة التي شاركت فيها المغرب و تونس في كاس العالم استضافت احد الحصص المغاربية سعدان و قبل الحصة وفي الكواليس جلس سعدان في مكان لوحده و اخد يبكي
. وبعدها ساله ابنه عن سبب احمرار اعينه و فهم ان ابوه سعدان كان يبكي
عندما راى تونس و المغرب في كاس العالم و الجزائر لم تسجل اي حضور
. من دلك الوقت قرر ان يعود الى بلاده من اجل ان يرفع علمها الدي غاب عن كاس العالم لمدة 24 . سعدان حقق الحلم و ضحى من اجل بلاده اخرج 35 مليون جزائري للشوارع سجل في تاريخنا يوم لن ينساه كل من كان يتنفس في داخل الجزائر ) نعم اعرف ان في الاونة الاخيرة نقص المستوى فقدم استقالته لكن ليست الطريقة التي نجازي بها الرجل الدي رفع علم الجزائر على القليل نرفع له القبعة و نقدم تحية على الوقفة الرجولية اسمك سيبقى مكتوب دائما وابدا بحروف من دهب
: سعدان انت دائ
حرام و الله حرام معليش متخافش انت دائما في قلوبنا والله ما ننساوك انت على القليل قدمت شي لبلادك يشهد عليه العالم حطيت بصمة في تاريخ الجزائر سجل تاريخ 18 نوفمبر يوم تاريخي لن ننساه ما حيينا . ليس كبعض الخونة الفارحين برحيلك .لا تبالي انت قدمت لبلدك شيء عظيم انت رفعت علمنا فاسمك سيظل مرفوع دائما