بعدما كان التسول للفقراء حيث يطلبون لقمة حتى و لو كانت خبز يابس اليوم صرنا نرى من التسول مصدر العيشو وظيفة يومية . فبين كل هدا العدد الهائل لا تجد الا يمكن ما يقل عن 10 بالمئة ممن يستحقون الصدقة و هم بالفعل محتاجين اما الباقي فهم يمثلون هدا الدور و يستغلون الاخرين
.انها نقطة مهمة يجب ان تضع حلول لايقاف هده الظاهرة التي انتشرت بشكل فضيع .