عروق جزائرية
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم

نتمنى لك وقتاً سعيداً

و نرجو ان تستفيد
عروق جزائرية
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم

نتمنى لك وقتاً سعيداً

و نرجو ان تستفيد



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر|

الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
ويسم الحلو

مشرف منتدى الاسرة و المجتمعمشرف منتدى الاسرة و المجتمع
معلومات إضافية
المزاج : عال العال
عدد المساهمات : 516
نقاط : 1199
تاريخ التسجيل : 04/12/2010
الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم Emptyالأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:23 am


إعجاز القرآن الكريم

· الإعجاز اللغوي
· وفاؤه بحاجات البشر
· الإخبار بالمغيبات
· الإعجاز العلمي


الإعجاز اللغوي للقرآن:
معجزات الأنبياء السابقين كانت تأتي من جنس مانبغ فيه قومهم ,في عهد سيدنا موسي عليه السلام نبغوا في السحر , وفي عهد سيدنا عيسي نبغوا في الطب وفي عهد سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم نبغوا في الفصاحة والبيان.. ونزل القرآن يتحداهم في نبوغهم "فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين"
حاول بعضهم الآتيان بمثل آياته مثل مسيلمة الكذاب, المتنبي ,أبي العلاء المعري
ولكن محاولاتهم بائت بالفشل "وإن كنتم في ريب مما نزلنا علي عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فأتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين"

خصائص إسلوب القرآن الكريم:
1_مسحة القرآن اللفظية
(أ)جماله الصوتي: إتساق حركاته وسكناته, ومداته وغناته إتساقاً عجيباً لا يرقي إليه أي كلام أخر منظوم أو منثور ..هذا الجمال الصوتي أسر الأذان العربية أيام نزول القرآن فوصفه الوليد بن المغيرة بأنه شعر ولكن سرعان ماأدرك خطأه فقال وماهو هو بالشعر إنه سحر.
(ب)جماله اللغوي: ترتيب حروفه وكلماته ..إنك لو إستمعت إلي حروف القرآن خارجة من مخارجها الصحيحة تبعاً لعلم التجويد لشعرت بلذة جديدة . فحرف يظهر وحرف يهمس وحرف يجهر.
2_تذوق العامة والخاصة له:
إذا قرئ علي العامة أحسوا بحلاوته وفهموا منه علي قدر إستعدادهم , وإذا قرئ علي الخاصة يتذوقون حلاوته ويفهمون منه أكثر من العامة.
3_إرضاؤه للعقل والعاطفة معاً :
الإستدلال العقلي علي البعث والإعادة وإمتاع العاطفة في الآية "ومن آياته أنك تري الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحيي الموتي إنه علي كل شئ قدير"
ويأتي بالعظات البالغات ويدعو إلي التمسك بالعفة والشرف في قصة سيدنا يوسف "وراودته التي هو في بيتها وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون"
4_الربط المحكم بين كلماته وآياته وسوره:
ترابط واضح بين كلمات الجملة الواحدة, وبين جمل السورة الواحدة رغم الإختلاف في الغرض مابين تشريع إلي جدل إلي قصص إلي وصف

5_براعته في تصريف الكلام:
يعرض المعني بطرق مختلفة وألفاظ مختلفة مثل طلب الفعل بصيغة الأمر أو وصفه بالفرضية أو أنه واجب علي المكلفين ومثل النهي عن الفعل بلفظ "لا" أو وصفه بالحرمة أو الإتيان بمادة النهي.
6_الإيجاز في اللفظ مع الوفاء بالمعني:
الآيات تتسم بالقصر مع وضوح المعني وجلاله " آلر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
بنت ارض الشهداء
بنت ارض الشهداء
معلومات إضافية
المزاج : جيد
عدد المساهمات : 531
نقاط : 830
تاريخ التسجيل : 17/11/2010
العمر : 29
الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم Emptyالأربعاء ديسمبر 29, 2010 9:31 am

الإعجاز اللغوي في القرآن

الإعجاز اللغوي للقرآن هو الإعجاز الرئيسي للقرآن كما يتضح من قول الدكتور زغلول النجار في كتابه "من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم" (الجزء الأول ص 33) وهو عبارة عن حوار مع أحمد فراج، بالتليفزيون المصري عرض سنة 2000و 2001م قال:

[ كل نبي وكل رسول قد أوتي من الكرامات ومن المعجزات ما يشهد له بالنبوة أو بالرسالة، وكانت تلك المعجزات مما تميز فيه أهل عصره].

1ـ فسيدنا موسى عليه السلام جاء في زمن كان السحر قد بلغ فيه شأواً عظيماً، فأعطاه الله تعالى من العلم ما أبطل به سحر السحرة.

2ـ وسيدنا عيسى عليه السلام جاء في زمن كان الطب قد بلغ فيه مبلغاً عظيماً، فأعطاه الله تعالى من العلم ما تفوق به على طب أطباء عصره.

3ـ وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم جاء في زمن كانت الميزة الرئيسية لأهل الجزيرة العربية فيه هي الفصاحة والبلاغة وحسن البيان. فجاء القرآن يتحدى العرب ـ وهم في هذه القمة من الفصاحة والبلاغة وحسن البيان ـ أن يأتوا بقرآن مثله ....]

فبخصوص إعجاز القرآن اللغوي نريد أن نتساءل عن بعض الآيات وما ذُكر فيها من قواعد تتناقض مع قواعد اللغة العربية .

{1}
رفع اسم إن
أ- في (سورة التوبة 20: 63) "قالوا إن هذان لساحران"



1ـ كلنا يعرف أبسط قواعد النحو أن: اسم إن منصوب، وفي هذه الآية يجب أن ينصب بالياء والنون لأنه مثنى، فيكون التركيب الصحيح: "إن هذين"، ولكننا نجده مرفوعا بالألف والنون [إن هذان ...]

2ـ وقد علق الإمام النسفي على ذلك قائلا: [قرأ أبو عمر "إن هذين لساحران"] وهو ظاهرٌ، ولكنه مخالف للإمام (أي المصحف الإمام، وهو مصحف عثمان رضي الله عنه حيث وردت إن هذان) {النسفي الجزء الثالث ص 90}

3ـ وقالت السيدة عائشة أم المؤمنين عندما سئلت عن ذلك: "يا ابن أختي، هذا من عمل الكُتَّاب، أخطأوا في الكتابة"

ونحن نتساءل: أين هو الإعجاز اللغوي أمام هذا الخطأ في قواعد اللغة؟!!

ب- فى سورة المائدة5 : 69 "إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخِر وعمل صالحا فلا خوفُ عليهم ولا هم يحزنون"

1ـ الصابئون هنا: اسم مرفوع بالواو والنون، في حين أنه يجب أن يكون منصوبا بالياء والنون، "أي الصابئين"، لأنه معطوف على منصوب لكونه إسم إن، ومما يزيد المشكلة تعقيدا أنه ورد كذلك منصوبا صحيحا في:

2ـ (سورة البقرة2: 62) فقد وردت نفس الآية وفيها الصابئين منصوبة، "إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخِر وعمل صالحا فلهم أجرُهم عند ربهم فلا خوفُ عليهم ولا هم يحزنون"

3ـ قالت السيدة عائشة أم المؤمنين عندما سُئلت عن ذلك "يا ابن أختي، هذا من عمل الكتاب، أخطأوا في الكتابة" (السجستاني: كتاب المصاحف ص43)

ونحن نكرر نفس التساؤل: أين هو الإعجاز اللغوي أمام هذا الخطأ في قواعد اللغة؟!!

4ـ هذا من جانب اللغة ولكن هناك أيضا تساؤل ديني بخصوص الصابئين أنفسهم.
+ فكيف يقول القرآن أن: لهم أجرهم عند ربهم ولا خوفُ عليهم ولا هم يحزنون.
+ وهم قوم خارجون عن الأديان ويعبدون الملائكة كما ذكر الإمام النسفي قائلا: [الصابئون: من "صبأ" إذا خرج من الدين، وهم قوم خرجوا من دين اليهودية والنصرانية وعبدوا الملائكة] (تفسير النسفي الجزء الأول ص 95)

+ وقد جاء عنهم في المعجم الوسيط لمجمع اللغة العربية: [الصابئون: قوم يعبدون الكواكب ويزعمون أنهم على ملة نوح، وقبلتهم مهب الشمال عند منتصف النهار] (المعجم الوسيط الجزء الأول ص 505) عجبا إذ يقول القرآن الكريم: لا خوف عليهم ولا هم يحزنون!!!

أتكلم عن القرآن بكل احترام حتى أنني أقول دائما: "القرآن الكريم" ولكنك قد تظن أنني بكلامي الآن أطعن في القرآن الكريم، وأشكك في صحته وفي وحيه، مما قد تعتبره إساءة إلى الإسلام والمسلمين.

وإنني أعجب يا أخي ممن يتصور ذلك، ويردد مثل هذا الكلام. هل تقديم مثل هذا السؤال يعتبر طعنا في المقدسات الإسلامية؟ فلماذا استبحت لنفسك ولغيرك من أخوتنا المسلمين أن تسألوا مثل هذه الأسئلة عن الكتاب المقدس والمقدسات المسيحية، فهل كانت طعنا وتشكيكا في المسيحية، لقد قال البعض بالنص: إنجيلكم محرف. ورغم ذلك أخذنا الموضوع بمحبة وموضوعية، دون أن نعتبر ذلك تهجما على مقدساتنا، وأجبنا على اعتراضاتكم كما لوكانت أسئلة تحتاج إلى تبيان.

فدعنا يا أخي من التعصب الأعمى، ولنفتح أذهاننا للفهم والمعرفة، حتى يستطيع كل واحد أن يكون مستعدا لمجاوبة كل من يسأله عن الرجاء الذي فيه. هكذا يأمرنا كتابنا المقدس.
والواقع يا عزيزي أنه إن لم يستطع الإنسان أن يجد حلولا لمعضلات دينه فكيف سيقف أمام الله ليجاوب عن صدق معتقداته. ففي ذلك اليوم الذي يعطي فيه الإنسان حساباً عن نفسه، لن يشفع له أن يقول: هكذا أنا نشأت وولدت في هذا الدين أو غيره. لأن الله يسمح للإنسان في فترة من عمره أن يشك في كل شئ، حتى يكون مسئولا عن قراراته المبنية على اقتناعاته الشخصية. فلا يخدع أحد منا نفسه مسيحياً كان أو مسلماً، أن يكتفي بالدين الوراثي، بل عليه أن يفحص ويمحِّص، ويسأل ويبحث، حتى يجد بنفسه ما يقنعه ويشبعه، فهو المسئول عن نفسه وسوف لا يحاكم أحد عن الآخر، فوالداك، ومعلموك، ومرشدوك، وأياً كان ... لن يكونوا مسئولين عنك، فلا تستطيع أن تبرر موقفك يوم الدين بمثل هذه الأعذار، بأنك اتبعت دين أسلافك. يا عزيزي لا تعطي عقلك أجازة ولا تضع رأسك في الرمال كالنعامة الساذجة، لتهرب من الصياد. أقول هذا الكلام لكل مسيحي ومسلم ويهودي ووثني، وأتباع أيِّ دين في العالم.

ثم يا عزيزي إن الكتاب الحق لا خوف عليه من الأسئلة وبل ولاحتى من الانتقادات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
ويسم الحلو

مشرف منتدى الاسرة و المجتمعمشرف منتدى الاسرة و المجتمع
معلومات إضافية
المزاج : عال العال
عدد المساهمات : 516
نقاط : 1199
تاريخ التسجيل : 04/12/2010
الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم Emptyالأربعاء ديسمبر 29, 2010 11:22 am

احب ان ابين لكم احبتي في الله اعراب قوله تعالى { ان هذان لساحران } وسبب تبييني لاعراب هذه الاية هو انني وجدت بعض النصارى اثناء وجودي في بعض المواقع يتسائلون او بالاحرى يحاولون التشكيك بالقران من خلا الاعرب والذين لايفهمون شيء مما يفقهة طالب ابتدائي في الاعراب او انة عن خبث ومكر فيهم وايضا حول تساؤل بنت شهداء الجزائر والتي قامت بنسخ كل تعقيبها دون ادنى ادراك منها بما جاء بالموضوع المنسوخ
لماذا لم يقل القران { ان هذين لساحرين } لان ساحرين اسم ان واسم ان منصوب .. وساحران مثنى والمثنى منصوب بالياء؟؟؟


وقد رايت ردا ً لهذه الشبهة للامام اللغوي النحوي جمال الدين بن هشام في كتابه { شذور الذهب في معرفة كلام العرب } وهو رد ٌ كاف ٍ واف ٍ شاف ٍ ان شاء َ اللـــــه ُ



وقد اجاب رحمه الله على هذه الشبهه من عدة اوجه



الأول - أن لغة بلحارث بن كعب ، وخثعم، وزبيد، وكنانة وآخرين استعمال المثنى بالألف دائما ً ، تقول : جاء الزيدان، ورأيت الزيدان، ومررت بالزيدان، قال شاعرهم :

تزوّد مـنـّا بين أذنـــاه طــعـنة دعــتـه إلى هــابي التراب عـقيم

وقال الآخر :

إن أبــــــاها وأبــــــا أبــــاها قد بلغا في المجد غايــتـــــاهــــا

فهذا مثال مجيء المنصوب بالألف، وذاك مثال مجيء المجرور بالألف.



الثاني - أن "إنَّ" بمعنى نعم مثلـُهَا فيما حكي أن رجلا سأل ابن الزبير شيئا ً فلم يعطه،

فقال : لعن الله ناقة حملتني إليك، فقال : إنَّ وراكِـبَهَا، أي نعم ولعن الله راكبها، و"إن"

التي بمعنى نـَـعَـم لا تعمل شيئا ً، كما أن نـَعَـم كذلك، فـ ( هذان) مبتدأ مرفوع بالألف،

و(ساحران ) خبر لمبتدأ محذوف، أي : لهما ساحران، والجملة خبر (هذان) ولا يكون

(لساحران) خَبَرَ (هذان) لأن لام الابتداء لا تدخل على خبر المبتدأ.

الثالث - أن الأصل إنه هذان لهما ساحران، فالهاء ضمير الشأن، وما بعدها مبتدأ

وخبر، والجملة في موضع رفع على أنها خبر "إنَّ" ثم حُـذف المبتدأ وهو كثير ،

وحذف ضميرالشأن كما حذف من قوله صلى الله عليه وسلم" إن من أشد الناس عذابا

يوم القيامة المصورون" ومن قول بعض العرب " إنَّ بك زيدٌ مأخوذ".

الرابع - أنه لما ثـُـنـِّيَ "هذا" اجتمع ألفان : ألـِـفُ هذا، وألف التثنية؛ فوجب حذف

واحدة منهما لالتقاء الساكنين؛ فمن قـَـدَّر المحذوفة ألف " هذا" والباقية ألف التثنية

قلبها في الجر والنصب ياء ، ومن قـَـدَّر العكس لم يغير الألف عن لفظها.

الخامس - أنه لما كان الإعراب لا يظهر في الواحد - وهو"هذا" - جــعـــل كذلك في

التثنية ، ليكون المثنى كالمفرد لأنه فرع ٌ عليه.

وأختار هذا القول الإمام العلامة تقي الدين أبو العباس أحمد بن تـَيْــمِـيَّة رحمه الله ،

وزعم أن بناء المثنى إذا كان مفرده مبنيا ً أفصح من إعرابه، قال : وقد تفطـَّــن لذلك

غير واحد من حُـذاق النحاة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الإعجاز اللغوي للقرآن الكريم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» الفرق بين المرأة والزوجة فى القرآن الكريم» الفرق بين المرأة والزوجة فى القرآن الكريم» كلمات من القرآـن الكريم..~! » لمذا قدم القرأن الكريم الزانية على الزاني والسارق على السارقة(أفلا يتدبرون القرآن)» كيف نربي أطفالنا على حب القرآن الكريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عروق جزائرية  :: منتديات اسلامية :: المنتدى الاسلامي العام-